القنوات الناقلة لمباراة السعودية ولبنان اليوم .. تعرف اين تنقل مواجهة الاخضر ضد منتخب الارز الودية تحضيرا لكأس آسيا

admin4 يناير 2024آخر تحديث :
القنوات الناقلة لمباراة السعودية ولبنان اليوم

يبحث الكثير من عشاق الاخضر ومنتخب الارز عن هوية القنوات الناقلة لمباراة السعودية ولبنان اليوم حيث تتجه أنظار عشاق الكرة السعودية واللبنانية نحو مواجهة ودية مرتقبة تجمع بين المنتخبين السعودي واللبناني، استعدادًا للمشاركة في بطولة كأس آسيا 2023 المقررة في قطر. المباراة ستُلعب في ملعب نادي الوكرة في قطر، ومن المتوقع أن تكون هذه المواجهة فرصة للمنتخبين لاختبار قوتهم وتجهيز أفضل تشكيلة للمنافسة في البطولة القارية.

تأتي هذه المباراة ضمن سلسلة من المواجهات الودية التي يُجريها المنتخبان استعدادًا للتحديات الكبيرة التي تنتظرهم في كأس آسيا. وتحمل المباراة أهمية خاصة للمدربين واللاعبين، حيث يسعى منتخب السعودية بقيادة المدرب الإيطالي روبرتو مانشيني إلى تحقيق أداء متميز وتحقيق الانتصار لبداية قوية في مرحلة التحضيرات.

القنوات الناقلة لمباراة السعودية ولبنان اليوم

وتأتي هذه المباراة في إطار تاريخي بين المنتخبين، حيث سبق وأن تقابلا في 12 مرة سابقة. سيسعى المنتخب السعودي لاستغلال تاريخه الجيد أمام اللبنانيين، حيث نجح في الفوز في 5 مباريات، بينما اكتفى بالتعادل في 4 مباريات وتلقى 3 هزائم فقط.

وبخصوص القنوات التي تنقل مباراة السعودية ضد لبنان فلن تكون منقولة عبر القنوات السعودية سواء السعودية الرياضية أو اس اس سي سبورت أو القنوات اللبنانية ممثلة في قنوات ام تي في وذلك لكونها مغلقة أمام الجمهور ووسائل الاعلام وغير منقولة تلفزيونيًا.

القنوات الناقلة لمباراة السعودية ولبنان
القنوات الناقلة لمباراة السعودية ولبنان

ويعتبر المنتخبان جزءًا من التحضيرات الجادة للمشاركة في كأس آسيا، والتي تُعد منافسة شديدة الوطأة. يسعى الأخضر السعودي للمنافسة بجدارة في مجموعته التي تضم عمان وتايلاند وقيرغيزستان، فيما يطمح منتخب لبنان في تقديم عروض مشرفة ضمن مجموعته التي تضم قطر والصين وطاجيكستان.

تأتي هذه المواجهة في وقت مهم للفريقين لاختبار مدى جاهزيتهما وتنسيق تشكيلاتهما الرئيسية قبل الانطلاق الفعلي للبطولة القارية المنتظرة.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.